(108 منتجًا متوفرة)
سماعات أذن "شارك"، المعروفة أيضًا باسم سماعات الأذن من نوع "شارك" تأتي في أنواع متعددة، كل منها مصمم لمتطلبات وتفضيلات صوتية مختلفة. فيما يلي بعضها:
سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية:
لا تحتوي هذه السماعات الحديثة من نوع "شارك" على أسلاك تربطها. بالإضافة إلى ذلك، يتم وضعها داخل الأذنين. تأتي بعض سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية مزودة بخاصية مقاومة الماء، مما يجعلها مقاومة للماء عند ممارسة التمارين الرياضية أو في البيئات الرطبة. كما تحتوي على مساعدين صوتيين يساعدون في التحكم بسهولة.
سماعات الأذن ذات إلغاء الضوضاء النشط:
صُممت هذه سماعات "شارك" خصيصًا لاكتشاف الضوضاء المحيطة ومواجهتها. فهي تساعد في خلق بيئة أكثر هدوءًا وراحة. بالإضافة إلى ذلك، تتميز بقدرتها على الدردشة مع الأصدقاء حتى أثناء الجري.
سماعات الأذن الرياضية:
سماعات الأذن الرياضية هي سماعات مصممة للأشخاص ذوي أنماط الحياة النشطة والرياضية. عادة ما تكون خفيفة الوزن وتأتي مع مجموعة متنوعة من أطراف الأذن وزعانف الأذن لضمان ملاءمتها بشكل جيد أثناء المشاركة في الأنشطة البدنية. كما تميل إلى امتلاك ميزات مقاومة الرطوبة لحمايتها من العرق أثناء التمرين. تميل سماعات الأذن أيضًا إلى الحصول على ملاءمة آمنة حتى لا تسقط. بسبب ملاءمتها الطبيعة خفيفة الوزن، يتم استخدامها من قبل الناس أثناء الجري أو ممارسة التمارين الرياضية.
مراقبات داخل الأذن (IEMs):
مراقبات داخل الأذن هي سماعات أذن عادة ما يتم وضعها مباشرةً في قناة الأذن. تقدم جودة صوت ممتازة وعزل فعال للضوضاء. نظرًا لجودة الصوت وقدرات عزل الضوضاء، غالبًا ما يفضلها عشاق الصوت والموسيقيون المحترفون.
سماعات الأذن فوق الأذن:
سماعات الأذن فوق الأذن هي سماعات تغطي الأذنين بالكامل. توفر ملاءمة مريحة لأن أغطية الأذن المبطنة لا تضغط على الأذنين مباشرة. من خلال القيام بذلك، فإنها تخلق أيضًا حاجزًا يمنع الضوضاء المحيطة ويوفر جودة صوت غنية وغامرة.
سماعات أذن "شارك" من بانغ أند أولفسن:
تُعرف هذه الأنواع من سماعات أذن "شارك" أيضًا باسم مجموعات سماعات Beoplay. تأتي مع تصميم مميز أنيق وأنيق. بالإضافة إلى ذلك، فهي مصنوعة من مواد عالية الجودة، مما يجعلها متينة. كما أنها توفر جودة صوت مميزة.
سماعات أذن للأطفال:
عادةً ما تأتي سماعات أذن "شارك" المصممة للأطفال مع تصميم ممتع لشخصية سمكة القرش. بالإضافة إلى ذلك، تميل إلى احتواء ميزة تحديد مستوى الصوت التي تساعد على حماية آذان الأطفال وبنية متينة يمكنها تحمل المعاملة القاسية.
مقاومة الماء:
سماعات أذن "شارك" Shark Earbuds لديها تصنيف مقاومة للماء (IPX4 إلى IPX7) يضمن مقاومة سماعاتها للعرق والماء. يضع ذلك سماعات الأذن في موقف يسمح لها بمقاومة التعرض للماء أثناء التمارين الرياضية والأنشطة. ومع ذلك، يمكن لسماعات الأذن ذات تصنيف IPX5 إلى IPX7 تحمل التعرض للماء، ولكن لا ينبغي غمر الجهاز.
وظائف التحكم باللمس:
تحتوي العديد من سماعات أذن "شارك" على وظائف تحكم موجودة على سماعات الأذن أو أغطية الأذن. تتيح هذه وظائف التحكم للمستخدمين تشغيل الموسيقى وتغيير قوائم التشغيل واستقبال المكالمات وضبط مستوى الصوت دون الحاجة إلى إمساك هواتفهم بشكل فعلي. تحل عناصر التحكم باللمس محل سماعات الأذن القديمة التي تحتوي على أزرار مادية. يقلل ذلك من خطر الضغط العرضي على الأزرار المادية عند التشغيل.
تقنية سماع البيئة:
تحتوي سماعات الأذن وسماعات الأذن من نوع "شارك" على ميزات بتقنية سماع البيئة التي تسمح للمستخدمين بالسمع والتواصل حتى أثناء ارتداء سماعات الأذن. تعمل هذه التقنية على تضخيم الصوت المحيط بحيث يكون المستخدمون على دراية ببيئتهم أثناء الاستماع إلى الموسيقى أو المشاركة في التواصل. تم تصميم الميزة بشكل أساسي لسماعات الأذن الخاصة بالعمل.
ميكروفون:
تحتوي سماعات أذن "شارك" على ميكروفون مدمج يسمح للمستخدمين بإجراء المكالمات وإرسال الأوامر الصوتية واستخدام تطبيقات التواصل. يحسن الميكروفون التواصل عن طريق تحويل الموجات الصوتية التي يتم إنشاؤها من صوت المستخدم إلى إشارات إلكترونية. نتيجة لذلك، توفر سماعات الأذن حلًا بدون استخدام اليدين يعزز الإنتاجية. يزيل الحاجة إلى حمل الهاتف.
اتصال بلوتوث:
سماعات أذن "شارك" لاسلكية، وبالتالي فهي مزودة بتقنية بلوتوث. يوفر الاتصال إقرانًا سلسًا لضمان اتصال صوتي مستقر دون انقطاع. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي سماعات أذن "شارك" Shark Earbuds على إصدارات بلوتوث من 4.0 إلى 5.2 تضمن التوافق مع الأجهزة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة ومشغلات MP3.
إلغاء الضوضاء النشط:
تمنح سماعات أذن "شارك" المستخدمين تجربة استماع غامرة من خلال ميزة إلغاء الضوضاء النشط (ANC). تقلل سماعات الرأس من الضوضاء الخلفية باستخدام ميزة ANC عن طريق مواجهة الضوضاء بموجات مضادة للضوضاء متساوية. نتيجة لذلك، يكون المستخدمون قادرين على الاستمتاع بموسيقاهم دون أي تشتيت.
عمر بطارية طويل:
تتمتع سماعات الأذن من نوع "شارك" بعمر بطارية طويل يناسب احتياجات المستخدمين الذين يحتاجون إلى جلسات استماع ممتدة. تلغي سماعات الأذن الحاجة إلى إعادة الشحن المتكررة. تحتوي بعض سماعات الأذن من نوع "شارك" على عمر بطارية يصل إلى 40 ساعة لكل شحنة. بالإضافة إلى ذلك، تم تصميم سماعات الأذن مع علبة شحن توفر شحنات متعددة لسماعات الأذن.
سماعات أذن "شارك" مثالية للجري والرياضات الأخرى بسبب ملاءمتها المريحة وموضعها الآمن. لن تنفصل حتى عندما يكون المستخدم منخرطًا في نشاط قوي. بالإضافة إلى ذلك، تسمح سماعات الأذن للمستخدم بالاستماع إلى صوت واضح بالإضافة إلى أي مخاطر تقترب. يمكن استخدام سماعات أذن "شارك" في العديد من السيناريوهات:
الألعاب
صُممت سماعات أذن "شارك" لمنح اللاعبين تجربة غامرة. تحتوي سماعات الأذن على ميزات مثل الصوت المكاني ثلاثي الأبعاد الذي يعزز أصوات خطوات الأقدام وإطلاق النار وأي صوت مهم آخر. يساعد ذلك اللاعب على التفاعل بشكل أسرع والحصول على ميزة تنافسية. كما أن سماعات الأذن مريحة للارتداء لساعات طويلة. يوجد أيضًا ميكروفون واضح يسمح للاعب بالتواصل مع زملائه في الفريق أو خصومه.
الطلاب
سماعات أذن "شارك" رائعة للاستماع إلى المحاضرات أو الدراسة أو حتى الترفيه. سماعات الأذن مريحة للارتداء لساعات طويلة. تسمح ميزة إلغاء الضوضاء للطالب بالتركيز على مهمته دون أي تشتيت. يمكن استخدام الميكروفون في الدروس عبر الإنترنت. من السهل حقًا طرح الأسئلة أو المشاركة في المناقشات. عندما ينتهي الطالب من الدراسة، يمكنه استخدام سماعات الأذن للاستماع إلى الموسيقى أو مشاهدة الأفلام بجودة صوت جيدة.
الرياضة
لأولئك النشطين الذين يستمتعون بالرياضة، تم تصميم سماعات أذن "شارك" لهذه الأنشطة. سماعات الأذن خفيفة الوزن ومريحة للارتداء. لن تصبح فضفاضة أو تسقط من الأذنين عندما يكون المستخدم منخرطًا في نشاط قوي. في نفس الوقت، يمكن للمستخدم سماع تنبيهات الصوت بسبب تصميم الأذن المفتوحة. يمكن للمستخدمين الاستمتاع بقوائم تشغيل الموسيقى الخاصة بهم أثناء الجري أو ممارسة التمارين الرياضية. تتمتع سماعات الأذن أيضًا بعمر بطارية أطول. لن تنفد طاقتها حتى عند استخدامها طوال اليوم.
الموسيقيون
يمكن للموسيقيين استخدام سماعات أذن "شارك" لمراقبة مزيجهم. تنتج سماعات الأذن صوتًا دقيقًا ولديها استجابة مسطحة. يمكن للموسيقيين سماع كل تفاصيل مزيجهم. تحتوي سماعات الأذن أيضًا على ميكروفون قابل للفصل. يمكن وضع الميكروفون في أي مكان لالتقاط الصوت في الاستوديو أو العروض الحية.
السائقون
يمكن استخدام سماعات الأذن لاستقبال المكالمات بدون استخدام اليدين أثناء القيادة. نتيجة لذلك، لن تضطر إلى التوقف أو وضع هواتفهم. توفر سماعات الأذن جودة صوت أفضل من مكبرات الصوت التقليدية في السيارة. يمكن للسائقين الاستماع إلى موسيقاهم دون إزعاج الآخرين في السيارة.
تتوفر سماعات رأس "شارك" بلوتوث بأشكال متنوعة، من سماعات أذن "شارك" البسيطة إلى طرازات فوق الأذن التي توفر تجربة صوتية أكثر غامرة. فيما يلي بعض العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار الصحيح
س1: ما الفرق بين "شارك إيليت" والطرازات الأخرى؟
ج1: بشكل عام، تأتي سماعات أذن "شارك إيليت" مع ميزات إضافية مثل إلغاء الضوضاء وملفات صوتية مخصصة وعناصر تحكم باللمس وإقران بلوتوث متعدد النقاط غير متوفرة في الطرازات الأخرى.
س2: كيف يجب على المشترين تنظيف سماعات أذن "شارك"؟
ج2: للحفاظ على صحة سماعات الأذن وأدائها، من المهم تنظيفها بانتظام. يمكن للمشترين استخدام قطعة قماش ناعمة وجافة لمسح الخارج. بالنسبة لأطراف سماعات الأذن، يمكن للمستخدمين إزالتها وغسلها بالماء والصابون. بالإضافة إلى ذلك، استخدم قطعة قطن لإزالة أي غبار أو شمع أذن من منفذ شحن سماعة الأذن. أيضًا، تجنب استخدام المنظفات المحتوية على الكحول لأنها قد تلحق الضرر بسماعات الأذن.
س3: كيف يمكن للمشترين تخزين سماعات أذن "شارك"؟
ج3: يحتاج المشترون إلى تخزين سماعات الأذن بأمان وذكاء للحفاظ على جودتها. على سبيل المثال، عند عدم الاستخدام، ضع سماعات الأذن في علبة شحنها. أيضًا، لف كابلات سماعة الأذن لتجنب التشابك. بالإضافة إلى ذلك، احتفظ بسماعات الأذن في مكان جاف وبارد، بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة أو درجات الحرارة القصوى.
س4: هل تحتوي سماعات أذن "شارك" على ضمان؟
ج4: على الرغم من أن شروط الضمان قد تختلف بين الشركات المصنعة، إلا أن العديد من سماعات أذن "شارك" تأتي مع ضمان لمدة عام واحد. من المهم الاتصال بالشركة المصنعة للحصول على مزيد من المعلومات حول الضمان.